كمعالج، أعلم أنه لا يوجد نهج علاجي واحد هو الصحيح لكل فرد، ولذلك في “علاج حب الذات”، أجمع بين شغفي في تقديم المساعدة للناس، والعلاج الإيحائي، والعلاجات النفسية الكلاسيكية والجديدة، والعلاجات المتعدة بالتنفس والعلاج الشمولي، والعلاج بالفن، وإدارة المشاعر، وإدارة الضغط النفسي، من أجل مساعدة عملائي، بالغين وأزواجاً وعائلات، على التعامل مع الرهاب والتوتر والقلق ونوبات الهلع والاكتئاب واضطرابات الشخصية (خاصة الحدية، والتجنبية، والتبعية…)، وتدني احترام الذات، والأرق، والغضب، والصدمات، والإدمان، والتحديات بين الأشخاص والعلاقات، والقضايا الجنسية والخلل الوظيفي، والتكيف مع التغيير والمشاكل النفسية الجسدية (الصداع النصفي، المزمن الألم، الفيبروميالجيا، التعب…).